تطبيـق تقنيـات عالية للبحة الصوتية الناتجة عن شلل العصب المعاود أحادي الجانب
أعداد الطالبتين: حدادي منى/شيبان دلال ، اشراف الاستاذة :بن غذفة
من أكثر الحالات انتشارا هي حالات استئصال الحنجرة الجزئي العمودي المماثلة لحالات شلل العصب المعاود أحادي الجانب من الناحية التشريحية. حيث في كلى الحالتين نجد حبل صوتي واحد. ويتشبهان أيضا من الناحية الوظيفية ، كما أنهما يشتركان في نوع الاضطراب الناتج المتمثل في البحة الصوتية. Dysphonie: وهي تغير على مستوى أحد أو كل خصائص الصوت الحنجري.
لعلاج هذا الاضطراب في حالة شلل العصب المعاود أحادي الجانب توجد عدّة تقنيات أهمها: تقنياتF.le huche التي تحتوي على تمارين أساسية هي: الاسترخاء - تمارين التنفس -. التمارين الصوتية
إن اختيار لهذا الموضوع كان مقصودا نظرا لعدم وجود تقنية خاصة بإعادة التربية الأرطفونية لحالات استئصال الحنجرة الجزئي العمودي، وهذا ما دفع إلى القيام بدراسة تجريبية في مستشفى أنف – أذن- حنجرة، لمساعدة المختصين في الأرطفونيا في التكفل بهذه الحالات
فكان الهدف من الدراسة معرفة مدى فعالية تطبيق تقنيات F.le huche للبحة الصوتية الناتجة عن شلل العصب المعاود أحادي الجانب على مستأصلي الحنجرة الجزئي العمودي.
تساؤل الدراسة: ما مدى فعالية تطبيق تقنيات F. le huche للبحة الصوتية الناتجة عن شلل العصب المعاود أحادي الجانب على مستأصلي الحنجرة الجزئي العمودي؟
الفرضية العامة: هناك فعالية في تطبيق تقنيات F. le huche للبحة الصوتية الناتجة عن شلل العصب المعاود أحادي الجانب على مستأصلي الحنجرة الجزئي العمودي.
الفرضيات الجزئية:
- تطبيق تقنية الاسترخاء على مستأصلي الحنجرة الجزئي العمودي لها فعالية في التخفيف من التوتر و القلق.
- تطبيق تمارين التنفس على مستأصلي الحنجرة الجزئي العمودي لها فعالية التحكم في كمية الهواء.
- تطبيق التمارين الصوتية على مستأصلي الحنجرة الجزئي العمودي لها فعالية في تحسين خصائص الصوت.
المنهج:اعتمد في الدراسة على المنهج التجريبي.
الأدوات:استخدمت أدوات مختلفة تتمثل في:
-الملاحظة، المقابلة الأرطفونية، وكذا تقنيات F. le huche لإعادة تربية البحة الصوتية الناتجة عن شلل العصب المعاود أحادي الجانب.
العينة: عينة الدراسة غير عشوائية مقصودة وهي متكونة من ثلاث حالات رجلين وامرأة.
و كل الحالات تعاني من بحة صوتية ناتجة عن استئصال حنجرة جزئي عمودي، هذا الأخير ناتج عن إصابة سرطانية في الجهة اليسرى من الحنجرة.
نتائج الدراسة
- بعد تطبيق هذه التقنية تمّ الحصول على نتائج فعالة وايجابية، حيث زال القلق والتوتر لدى الحالات.
- بالإضافة إلى تحقيق طريقة تنفس صحيحة، والوصول إلى تحسين في مستوى خصائص الصوت.
من أكثر الحالات انتشارا هي حالات استئصال الحنجرة الجزئي العمودي المماثلة لحالات شلل العصب المعاود أحادي الجانب من الناحية التشريحية. حيث في كلى الحالتين نجد حبل صوتي واحد. ويتشبهان أيضا من الناحية الوظيفية ، كما أنهما يشتركان في نوع الاضطراب الناتج المتمثل في البحة الصوتية. Dysphonie: وهي تغير على مستوى أحد أو كل خصائص الصوت الحنجري.
لعلاج هذا الاضطراب في حالة شلل العصب المعاود أحادي الجانب توجد عدّة تقنيات أهمها: تقنياتF.le huche التي تحتوي على تمارين أساسية هي: الاسترخاء - تمارين التنفس -. التمارين الصوتية
إن اختيار لهذا الموضوع كان مقصودا نظرا لعدم وجود تقنية خاصة بإعادة التربية الأرطفونية لحالات استئصال الحنجرة الجزئي العمودي، وهذا ما دفع إلى القيام بدراسة تجريبية في مستشفى أنف – أذن- حنجرة، لمساعدة المختصين في الأرطفونيا في التكفل بهذه الحالات
فكان الهدف من الدراسة معرفة مدى فعالية تطبيق تقنيات F.le huche للبحة الصوتية الناتجة عن شلل العصب المعاود أحادي الجانب على مستأصلي الحنجرة الجزئي العمودي.
تساؤل الدراسة: ما مدى فعالية تطبيق تقنيات F. le huche للبحة الصوتية الناتجة عن شلل العصب المعاود أحادي الجانب على مستأصلي الحنجرة الجزئي العمودي؟
الفرضية العامة: هناك فعالية في تطبيق تقنيات F. le huche للبحة الصوتية الناتجة عن شلل العصب المعاود أحادي الجانب على مستأصلي الحنجرة الجزئي العمودي.
الفرضيات الجزئية:
- تطبيق تقنية الاسترخاء على مستأصلي الحنجرة الجزئي العمودي لها فعالية في التخفيف من التوتر و القلق.
- تطبيق تمارين التنفس على مستأصلي الحنجرة الجزئي العمودي لها فعالية التحكم في كمية الهواء.
- تطبيق التمارين الصوتية على مستأصلي الحنجرة الجزئي العمودي لها فعالية في تحسين خصائص الصوت.
المنهج:اعتمد في الدراسة على المنهج التجريبي.
الأدوات:استخدمت أدوات مختلفة تتمثل في:
-الملاحظة، المقابلة الأرطفونية، وكذا تقنيات F. le huche لإعادة تربية البحة الصوتية الناتجة عن شلل العصب المعاود أحادي الجانب.
العينة: عينة الدراسة غير عشوائية مقصودة وهي متكونة من ثلاث حالات رجلين وامرأة.
و كل الحالات تعاني من بحة صوتية ناتجة عن استئصال حنجرة جزئي عمودي، هذا الأخير ناتج عن إصابة سرطانية في الجهة اليسرى من الحنجرة.
نتائج الدراسة
- بعد تطبيق هذه التقنية تمّ الحصول على نتائج فعالة وايجابية، حيث زال القلق والتوتر لدى الحالات.
- بالإضافة إلى تحقيق طريقة تنفس صحيحة، والوصول إلى تحسين في مستوى خصائص الصوت.